كايلي جينر وتيموثي شالاميت ينهيان الشائعات!!
ظهور رومانسي لكايلي جينر وتيموثي شالاميت على السجادة الحمراء في عرض Marty Supreme ينفي شائعات انفصالهما، بعد أسابيع من الجدل حول غيابهما المتكرر وتصريحات شالاميت الغامضة حول العلاقة.
نفت نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر والنجم الأمريكي تيموثي شالاميت شائعات انفصالهما التي تصدّرت منصّات التواصل خلال الأسابيع الماضية، بعدما ظهرا معًا في لحظة رومانسية لافتة على السجادة الحمراء خلال العرض الأول لفيلم Marty Supreme في مدينة لوس أنجلوس، لتعود قصة حبهما إلى الواجهة بقوة.
عودة لامعة على السجادة الحمراء
لفت الثنائي الأنظار بإطلالتين متناسقتين وتناغم واضح أثناء التقاط الصور، في أول ظهور مشترك منذ فترة طويلة أثارت خلالها غيابهما المتكرر تكهنات حول نهاية العلاقة. وقد بدا الانسجام بينهما حاضرًا بقوة، في رسالة غير مباشرة تؤكد أن علاقتهما ما زالت مستمرة.
كيف بدأت شائعات الانفصال؟
آخر ظهور علني جمع كايلي وشالاميت كان في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، خلال حضورهما مباراة بيسبول بين "نيويورك يانكيز" و"تورنتو بلو غايز". ومنذ ذلك الحين بدأت الأحاديث تتزايد حول انفصالهما، خصوصًا بعد غياب شالاميت عن عيد ميلاد كريس جينر، والدة كايلي، ما دفع المتابعين إلى تفسير ذلك كعلامة قطيعة.
لكن مصادر مقرّبة أوضحت أن غياب النجم لم يكن سوى نتيجة انشغاله بتصوير الجزء الثالث من فيلم Dune في أوروبا، وليس بسبب خلافات بين الطرفين.
تصريحات غامضة… وتوتر خلف الكواليس
زاد الغموض حين رفض شالاميت التعليق على علاقته بكايلي في مقابلة مع مجلة فوغ، مكتفيًا بالقول: "لن أتحدث عن العلاقة… ليس لدي شيء لأقوله". هذا التجاهل وفق مصادر مطلعة أزعج كايلي التي كانت تحاول الحفاظ على العلاقة، وتشعر بأنها تبذل جهدًا عاطفيًا أكبر من شريكها، ما أدّى إلى توتّر نفسي أثّر على توازن العلاقة خلال الأسابيع الماضية.
ومع ذلك، جاء ظهورهما الأخير ليؤكد أن ما يجمعهما لا يزال قائمًا، وأن الشائعات التي أحاطت بهما لم تكن سوى انعكاس لانشغالهما وعدم ظهورهما العلني لفترة طويلة.


