النهار
أشارت إلى أن مجلس الوزراء رحّب بخطة الجيش لحصر السلاح، مشيرة إلى أن مصطفى برّي كان الأوّل المتلقّف لذلك، وأن الخطة تُنفّذ على خمس مراحل دون مهلة معلنة.
أكد الوزراء العرب دعمهم لحصر السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية في لبنان.
نقلت تصريحات أن “برّي: الأجواء إيجابية... الرياح السامة بدأت تنطوي”.
رئيس الحكومة سلام شدّد: "لا عودة إلى الوراء في موضوع حصرية السلاح"، وأن هذه الخطوات تنفيذ لما ورد في اتفاق الطائف وخطاب القسم والبيان الوزاري.
اللواء
تناولت التطورات في غزة، مشيرة إلى أن الاحتلال بدأ بتدمير أبراج هناك وأن كاتس توعّد الأهالي بـ"الحجيم".
كما رأت أن ما جرى كان بمثابة “سحب فتيل التفجير الداخلي” بعدما نزل الجميع عن الشجرة.
وتحدثت عن تغييرات في الإعلام الإسرائيلي.
الأنباء الكويتية
– جلسة «حصر السلاح» الحكومية مرت بعد تسوية بصيغة -لبنانية.. أخذ العلم بخطة الجيش من دون إقرارها بعد انسحاب وزراء «الثنائي»
-تناول التعديلات التي أدخلتها الحكومة على القانون
-الاقتصادي صلاح عسيران لـ«الأنباء»: الشراكة بين القطاعين العام والخاص فرصة للنهوض بالاقتصاد اللبناني
-رئيس اتحاد النقابات السياحية بيار الأشقر لـ«الأنباء»: نصف موسم وعيننا على سياحة مستدامة
-آخر أيام الصيفية وجردة حساب سياحية
الشرق الأوسط
-الحكومة اللبنانية ترحّب بخطة الجيش لسحب سلاح «حزب الله» وتترك له «حق التقدير العملاني»
-سلاح «حزب الله» شرّعه النفوذ السوري والإيراني.. وقوّضته حكومة سلام
الراي الكويتية
ـ الحكومة اللبنانية: الجيش سيباشر تنفيذ خطة «حصر السلاح»
الجريدة الكويتية
-مجلس الوزراء اللبناني يُرحب بخطة الجيش لنزع سلاح «حزب الله»
أسرار الصحف اللبنانية – أبرز النقاط
نداء الوطن (06 أيلول 2025)
لفتت مصادر سياسية إلى أن ارتياح رئيس البرلمان برّي لما صدر عن الحكومة حال دون إعلان "حزب الله" أي احتجاجات على الأرض.
عبّرت عن خيبة أمل تجاه الوزير فادي مكي، واصفة تصنيفه “وزيرًا مستقلًا” بأنه “خطأ فادح” بعد أن أثبت فعليًا أنه خيار للثنائي (أمل وحزب الله).
أشادت مصادر دبلوماسية بأداء رئيس الحكومة نواف سلام، واصفة إياه بـ"رجل دولة" صامد أمام محاولات التهويل والتخوين.
نداء الوطن
البناء
أشار المرجع السياسي إلى استعادة لبنان للمناخ الحواري الداخلي كما قبل قرارات 5 و7 آب، وأن الورقة الرئاسية المشتركة المقدّمة للمبعوث الأميركي الشهر الماضي أصبحت مجددًا السقف السياسي الرسمي.
ونوّه بأن تنفيذ شروط وقف إطلاق النار (27 تشرين الثاني 2024) يتطلّب خطوة لاحقة من الجانب الإسرائيلي، وبأن تقديم مزيد من التنازلات لن يجلب أي التزام أو ضغط أميركي فعّال.
وأوضح أن المطلوب الآن إنجاز سحب السلاح أولًا، وبعدها يمكن الاتفاق على ترتيبات أمنية كما في سورية.
تعليق وتحليل مختصر
الأولويات الأمنية الاتفاق على خطة الجيش لحصر السلاح لقي ترحيبًا داخليًا وعربيًا، وشكّل خطوة متقدمة بمسار السيادة الوطنية.
الزيارات والديناميات السياسية ارتياح برّي أزال حِراكًا محتملاً من الثنائي، بينما توصيف مكي كمستقل لا يلقى قبولًا من همه السياسيين.
تمركز الدولة تصريحات سلام تؤكد أن تحصين الدولة ومسار الإصلاح يتقدّمان بثبات.
خلف الأبواب المغلقة الكواليس تعكس عودة الحوار السياسي إلى منواله الطبيعي، مع إبقاء الورقة الرئاسية المشتركة كمرجعية استراتيجية.
الرهانات الدولية يبدو أن تسريع الخطوات الأمنية يهدف إلى دفع الجانب الإسرائيلي للالتزام، حتى إن الدعم في أوساط حزبية وشعبية لم يبدأ بمقدمات ملموسة.